
و في وقت كان البريطانييون يستكشفون استراليا عام 1950 قرروا إكتشاف سر اللون الوردي بعدما اصبحت مكان يجذب كل من يزور استراليا.
وبعد العديد من الدراسات قال العلماء ان السبب قد يكون هو لون الطحالب لكنهم باتوا في حيرة من أمرهم ،بعدما لم يكتشفوا أي اثار للطحالب..
ليبقى السر وراء لون مياه البحيرة الوردي لغزا محيرا لينضاف لعديد الألغاز التي يزخر بها كوكبنا .